وبالرغم من أن الإعلان عن الكود المحدث قد تم قبل أربعة أشهر، إلا أن هناك عنصراً واحداً ينقص تلك المدونة: إنه الكود نفسه، أو بالأحرى نسخته المنشورة. وبالرغم من أنه تتوفر نسخ غير رسمية، فإن المقاولين والاستشاريين ورجال الصناعة لا يزالون يعربون عن الغموض الذي يعوق قدرتهم على فهم الكود بصورته الكاملة. وقد نظمت عبر الخليج للأعمال الكهربائية والميكانيكية والأعمال الصحية –الشرق الأوسط- ندوة على مائدة مستديرة لمناقشة تلك القضايا والحديث حول قضايا الحريق والسلامة بصفة عامة. وقال ثيرو إس، مدير الإدارة في عبر الخليج للكهرباء والميكانيكا والأعمال الصحية: "إن الكود قد تضاعف تقريباً فيما يتعلق بعدد الصفحات، وأن الكود المحدث من شأنه أن يؤدي إلى تخفيض خطر الحريق في المباني". وأضاف قائلاً: "من المؤكد أن الكود المحدث سيساهم في تقليل حوادث الحريق إلا أنه سيتيح قدراً أكبر من المساءلة، وذلك فيما يتعلق بتحديد المسؤول عن الحريق وما الذي كان يمكن فعله. ولكن المساءلة هي في الواقع مفهوم غامض وخاصةً عند وقوع حادث حريق. والآن هناك فصل كامل (في الكود) وهو الفصل 8 لهذا الغرض. أعتقد أنهم توصلوا إلى شيء يتعلق بتحديد مسؤولية جهة معنية بعينها".

الفصل 8

ولمزيد من توضيح قضية المساءلة، أكد ثيرو قائلاً: "من المؤكد أنه (الفصل 8) يضع مزيداً من الضغط على عاتق الجهات المعنية، بدءاً من الملاك أو المطورين. وهناك صفحات منفصلة تحدد مسؤوليات كل منهم. ولكن عندما يتعلق الأمر بالحريق، يتعين أن يكون لدى كل شركة فريق من الخبراء. فشركة (دبليو إس بي) على سبيل المثال، عندما يتأكد فوزها بأحد المشروعات، فإنها تَعْمَد إلى وضع مهندس حريق لوظيفة بعينها في المشروع إذا لزم الأمر. وإضافة إلى ذلك فإن العميل أو المالك يمكن أن يطلب كل منهما فريقاً من خبراء الحرائق، للنظر في التصميم واعتماده وتفقد العزل والإشراف على تركيبه".

وعند هذه النقطة، تدخل روبرت ديفيز، رئيس إدارة الحريق وسلامة الأرواح في شركة (دبليو إس بي) قائلاً: إنه مع ذلك لا تزال هناك فجوة في مسألة المساءلة برمتها. وقال: "إن الأمر لا يتعلق بإصدار كود جديد أو مزيد من الوثائق. إن هناك الكثير من المعلومات بشأن كيفية عمل الأشياء، من خلال التوجيه المناسب والشروحات المصورة. ولكن ما يهم هو تطبيق ذلك. وبوصفي مستشاراً في شؤون الحريق أقول إن بوسعنا أن نضع تصميماً ونقوم بتسليمه، ولكن ما يحدث على الأرض في الموقع، وما يحدث من وجهة النظر التشغيلية أمر يخرج عن نطاق سيطرتنا لسوء الحظ. إن الفكرة وراء المساءلة هو محاولة حل تلك الإشكالية المتعلقة بفرض الالتزام بالقواعد، وهذا هو التهديد الذي لا يزال قائماً في تلك المسألة، لذا؛ تم تصميم الفصل الجديد من أجل محاولة التصدي له، أي التأكد من الأفراد القائمين على العملية بدءاً من المصمم ومروراً بالمقاول وانتهاءً بالمشغل، فكلهم يخضعون للمساءلة".

براعة التصميم

وقد صرح جاري والتون، المدير التنفيذي بمجموعة (جيه بي دبليو) الاستشارية قائلاً: "إن الصعوبة تكمن في المراقبة بدءاً من مرحلة التصميم وحتى بدء التشغيل. وقال: "لسوء الحظ أن التأكد من أن كل هذه الخطوات قد تمت على النحو الصحيح أمر لا يحدث. إن الأمر يبدأ بالتصميم الجيد، ثم المقاول الجيد، وبعد ذلك يسود الغموض على هذا الطريق، ولو أننا ألقينا المسؤولية على كل هؤلاء، فمن الممكن أن يتحقق مفهوم المساءلة".

وأعرب ديباك جين، رئيس قسم الهندسة والمشتريات في شركة عبر الخليج للكهرباء والميكانيكا، عن اتفاقه مع هذا الرأي وأضاف أن كل شيء يبدأ من التصميم الجيد. ولكن في بعض الأحيان فإن التصميمات تحظى بالموافقة عليها دون تمحيص كافٍ. وقال: "هنا تكمن المشكلة. إن بوسعنا أن نصدر أي عدد نريده من الأكواد، ولكني أقول بكل صراحة إن القواعد الواردة فيها لا تحظى بالتطبيق أو التدقيق الضروري. إن مستشاري الكهرباء والميكانيكا والأعمال الصحية يشرفون على الأعمال، ولكن هل لدينا أي متخصصين في مجال الحريق؟ وما أفهمه من هذا الفصل (الفصل 8) أنه يحدد على نحو دقيق كيفية اختيار المضخة وكل ما هو جديد في الكود. لقد حددوا بدقة بالغة نوع المضخة والخراطيم التي تحتاج إليها لكل مبنى، ولكن ما مدى الأمانة في الالتزام بذلك؟ هذا السؤال يظل قائماً".

وقد اتفق الجميع تقريباً على أنه يمكن التصدي لكافة المشكلات بصورة مسبقة من خلال التصميم الجيد. كما أن التصميم الجيد يمكن أن يكون مصدره هو الاستشاري. ويعترف ديفيز أن ذلك قد لا يبدو الوضع الأمثل، ولكن من المؤكد أنه قد يكون هناك نقص في الوقت المتاح في مرحلة التصميم. وأضاف والتون قائلاً: "إن السر يكمن في التخطيط، والمزيد من التخطيط. يمكنك أن تقضي أربعة أشهر أخرى في التخطيط كي توفر على نفسك ستة أشهر بعد ذلك. إن التخطيط المُحكَم ثم تنفيذ ذلك التخطيط في المشروع هو دائماً أمر حكيم".

وكان هناك اتفاق بالإجماع على أن النظر العميق المتأني والاستعانة بالخبرة وحسن التصميم من بين العوامل التي يمكن أن تسهم في تحسين الوقاية من خطر الحريق.

الكود والهندسة القيمية

وعبَّر جواراف باتنانجار، مدير المبيعات والتسويق للشرق الأوسط وأفريقيا بشركة "أرماسيل" عن رأيه في الكود نفسه فقال فيما يتعلق بكود الدفاع المدني لدولة الإمارات العربية المتحدة: أعتقد أننا لسنا بحاجة إلى إعادة اختراع العجلة. إن هناك الكثير من المعايير حول العالم، وكلها تدور حول المعايير نفسها. فمثلما يستخدمون المعيار (إن إف بي أيه) الصادر عن الاتحاد الوطني لمنع الحريق، هناك المعيار أيه (أيه إس تي إم) الخاص بالرابطة الأمريكية للاختبار والمواد، إلخ. نحن لسنا بحاجة إلى إعادة اختراع العجلة هنا، ومع ذلك فإن القواعد التنظيمية المحلية تتسم بأهمية بالغة من حيث إنها تجمع كل الأطراف المسؤولة على طاولة واحدة. وقد كان ذلك مفتقداً في الكود السابق. وأعتقد أن ذلك الوضع قد حظي بالإصلاح إلى حد ما، ولكنه لن يحظى أبداً بإصلاح كامل. والآن بقدر ما يتعلق الأمر بالتصميم، فإن التصميم يمكن أن ينطوي على مواصفات شديدة التطور. ومع ذلك فإن ذلك مقيد أيضاً بالميزانية.

ومن المؤكد أنك إن كنت بصدد تنفيذ مشروع للهندسة القيمية، وتعكف على اختيار المنتج، فإنك ستقوم بذلك بأقل تكلفة، ويتعين أن يتم وضع مواصفات ذلك المنتج بمعرفة الاستشاري. ولو كان المنتج يلبي المواصفات وينتج عند أقل تكلفة فإنك قد تختار ذلك المنتج وتضعه قيد الإنتاج. فليس دورك أن تصمم نظاماً أو تختار منتجاً بناءً على أداء المنتج نفسه. بل الأمر يعتمد على بعض المواصفات والتوجيهات المعتمدة عالمياً. والآن فإن ما يحدث في عملية الإنتاج هو أنه تحت ذريعة الهندسة القيمية، فإن الغرض الأساسي يضيع بالفعل. إن الفكرة الأساسية من الهندسة القيمية هي تعظيم المنتج في حدود تكلفة الأداء".

كما أضاف قائلاً: إن هناك عدم تجانس بين المعايير وتلك العالمية. وقال أيضاً: "في حالتي هذه وفيما يتعلق بالعزل، فإن مواصفات شركة (دبليو إس بي) تسير وفقاً للمعايير البريطانية، والتي هي أيضاً جزء من المفهوم الشامل. ومع ذلك فإن القواعد التنظيمية المحلية في كود الحريق الخاص بالإمارات العربية المتحدة تسير وفق المعيار (أيه إس تي إم). وهذا هو مثال على عدم التجانس القائم".

وقال والتون: "إن مؤهلات مفتش الحريق هي أمر في غاية الأهمية، حيث إن المفتش يتعين أن يكون شخصاً يتمتع بالكثير من الخبرة، لا أن يكون مجرد موظف صغير تم اختياره عشوائياً. إن الأمر بحاجة إلى أشخاص لديهم خبرات طويلة وسبق لهم بالفعل التفتيش على المسارات وغيرها ويعرفون ما الذي يتعين عليهم البحث عنه. فإن كنت أنت تستطيع إعداد قائمة تحقق، فإنه يتعين أن يكون بوسع المفتش أيضاً إعداد واحدة، ولكن ذلك بالطبع يحتاج إلى خبرة. فأنت لا يمكنك عمل قائمة تحقق ما لم تكن تعرف معنى تلك القائمة".

وقال باتنجار: إن العالم الذي نعيش فيه يتسم بالقسوة البالغة، فكل شخص يحاول أن يحتل ركناً، وكل شخص يفاوض على كل شيء. وفي حالتنا كشركة صناعية، فإنني إن كنت مضطراً لحوكمة منتجي وفقاً للمواصفات، فإنه عليَّ أن أقوم بذلك داخل مؤسستي، ومن خلال كل فرد يعمل فيها، بحيث يكون ذلك عملية متكاملة، وعلى المستوى الشخصي أيضاً. فإن قلت إن المنتج يجب أن يلبي شروط الكود (أيه إس تي إم إي 84) فإن عليَّ أن أتأكد من أن العملية الصناعية التي أقوم بها، والمنتج الذي يخرج من موقعي يحقق معايير ذلك الكود".

وقال جين: "إن الأمر لا يتعلق بالتكلفة أو المنتج الجيد فحسب، بل إن المشكلة تكمن في السلوك. فالشخص الذي يقوم بالتركيب، مثلاً، هل يقوم بتركيب العمل المسند له على نحو سليم؟"، وأضاف قائلاً: "على سبيل المثال هناك الشواية، فكثيراً ما تكون الشواية سليمة، ولكن لا يتم تركيبها على النحو السليم. إن التكلفة هي أحد العناصر، ولكن إن لم تعين الشخص المناسب لأداء الوظيفة، فستصبح هناك مشكلة عند ذلك".

الهندسة الفائقة

إذن هل تضمن الهندسة الفائقة سلامة المبنى؟ أجاب باهتناجار: "فيما يتعلق بما تعنيه الهندسة الفائقة، يوجد محتوى كبير فيما يختص بالقوانين والمعايير متوفر في السوق من أعمال الدول المتقدمة أو الاقتصاديات المتقدمة ، ونحن نلتزم بتطبيق أفضل الحلول الممكنة. إذا قمت بتصميم الهندسة الفائقة وأوردت منتج غير قابل للتطبيق من الناحية التجارية أو ذو مواصفات فائقة للمبنى، إذن فلن تحقق الغاية المرجوة. قد تنطوي الهندسة الفائقة على تفاصيل زائدة لا حصر لها. إذا كانت هناك مواصفات فائقة خاصة بمنتج بعينه، فبلا شك تزداد القيمة التجارية للمشروع بأكمله. أنا أعلم على الأقل أن دولة الإمارات توفر لنا تطبيق أفضل المعايير والمواصفات، إنها المسئولية المجتمعية للمُصنع الالتزام بتلك المواصفات وتوفير المنتج المناسب". كما أضاف ثيرو اس: "في حالة الحرائق، لا ينصح بتنفيذ التصميمات الفائقة في أي مشروع، فينبغي الالتزام بالتصميم الأمثل والمنتج المناسب لتطبيق ملائم".

اختتم دايفز حديثه حول القانون: "يتلخص دوري في تلبية المتطلبات، قد تنشأ الحاجة لمتطلبات تقادمية هنا نتيجة قلة الخبرة والتعليم والمسئولية، لقد اتسمت التغيرات الايجابية الطارئة على القانون، وعلى النسخة الأصلية لعام 2011 بأنها شديدة الوضوح، وبوصفي مهندس كنت أفكر "حسنا، إنه أمر سخيف"، ولكن من منظور الدفاع المدني الذي يمسك بزمام السوق، في حال لسانه يقول "حسناً، أنت تعلم بذلك الأمر، ولكن الأمر ليس واضحاً لآخر. ها هي قائمة من القواعد الواضحة التي ينبغي عليك اتباعها". هذه القواعد مناسبة تماماً للسوق، مجموعة من القواعد شديدة الوضوح. هذا كل ما في الأمر".

لقد ترأس غراي والتون العديد من المناصب الهندسية الكبري لمستشارين ومقاولين في الشرق الأوسط والمملكة المتحدة. لقد قضى والتون ما يزيد عن 12 عاماً بالعمل في منطقة الشرق الأوسط مثل الإشراف على مشروعات في الأردن والبحرين والإمارات.

يشغل والتون الآن منصب المدير الإداري لمجموعة جي بي دبليو الاستشارية وهو المسئول عن جميع أعمالها داخل دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

اكتسب والتون خبرة عملية واسعة في مجال تصميم وتنفيذ الأنظمة البيئية الدقيقة، بالإضافة إلى أنظمة المراقبة الإلكترونية وجمع البيانات (نظام إدارة المبنى، ونظام إدارة المبنى الذكي وإدارة المرافق بمساعدة الحاسوب وأنظمة الحريق والأمن)، كما لديه الخبرة في قطاعات المستشفيات/الرعاية الصحية والأنظمة البيئية للمجال الجوي ومراكز البيانات والمباني الشاهقة والنظيفة/المعقمة.

لقد أمضى غاري ما يزيد عن 12 عاما بالعمل في منطقة الشرق الأوسط، تتضمن مشروعات داخل الأردن والبحرين والإمارات، حيث كان مسؤولاً عن تقديم خدمات استشارية لكبار المطورين والعملاء من خلال التركيز على مفهوم التصميم المستدام وخفض استهلاك الطاقة والماء والإدارة المستدامة للنفايات.

جواراف باهتناجار، رئيس قسم المبيعات والتسويق بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، شركة أرماسيل جواراف باهتناجار حاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية، بالإضافة إلى خبرة تصل إلى أكثر من 21 سنة متتالية داخل شركات متعددة الجنسيات في الهند والشرق الأوسط. يترأس الآن قسم المبيعات والتسويق في شركة أرماسيل بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. تتضمن مهامه الحالية تطوير خطط العمل الإستراتيجية السنوية في مجال المبيعات والتسويق لتدفق العائدات وزيادة حصة السوق وتقييم الأسواق المرتقبة وتحديد فرص العمل الجديدة. ديباك جاين، رئيس قسم الهندسة والتوريد، شركة عبر الخليج للكهرباء والميكانيك ديباك جاين هو رئيس متمرس في قسم الهندسة والتوريد بخبرات واسعة في تنفيذ الأعمال الميكانيكية والكهربائية والسباكة بمشروعات متعددة في القطاعات التالية: القطاع الصناعي: مطارات ومستشفيات وأنظمة التبريد المركزية وملاعب ستاد وفنادق

القطاع الإنشائي: مباني سكنية (فيلات ومباني متعددة الطوابق) ومباني تجارية (أبراج) ومباني وشقق فندقية (أبراج) ومراكز تسوق ومراكز طبية ]مساعدة[. جاين حاصل على درجة البكالوريوس في التكنولوجيا (الميكانيكية)

منتجات الحريق

سماعات إنذار الحريق " طرحت شركة تايكو خط أجهزة إنذار الحريق بسماعات Simplex TrueAlert ES في عام 2016، والتي تتضمن أجهزة إنذار قابلة للتخاطب مع إمكانية التحكم في تشغيل الصوت وإطفاءه بشكل فردي. صممت أجهزة TrueAlert ES بصوت ذي جودة عالية وسرعة الإرسال في استهداف الطوارئ وسمعيات متطورة. كما تضم السماعات جميع مزايا عائلة أجهزة Simplex TrueAlert ES مثل تصميم الجهاز الأسهل والأكثر مرونة والتركيب منخفض التكلفة واختبار الجهاز ذاتياً بصورة متطورة. كشفت الشركة أن السماعات الجديدة تتيح إرسال رسائل سمعية إلى مناطق مستهدفة بعينها داخل المبنى وتشغيل برامج ذاتية الاختبار. www.tycofsbp.com

"FFE Fireray 3000 Exdكاشف الدخان البصري "

طرحت شركة اف اف إي جهاز Fireray 3000 Exd، جهاز كاشف الدخان الضوئي المضاد للمتفجرات والمعتمد بتوجيه الإتحاد الأوروي (اتيكس) في شهر مايو الجاري. صممت النموذج الجديد للاستخدام بين حفارات الزيت ومعامل التكرير ومخازن المعدات الحربية والمنشئات ذات الصلة. يغطي جهاز Fireray 3000 Exd مساحة تصل إلى 1500 متر مربع ويوفر إنذار مبكر للحرائق كثيفة الدخان، صمم بنظام تشغيل ذات مستخدم واحد وتعتمد وحدة الجهاز على اصطفاف بالليزر لسهولة التركيب، كما يأتي جهاز Fireray 3000 Exd مزوداً بتكنولوجيا إلغاء الإضاءة (LCT) التي تتيح للوحدة العمل أثناء مشكلات الإضاءة الصعبة. www.dyson.com

"Viking Sprinkler VK492رشاش "

رشاش Viking Mirage Standard Response الخفي المعلق طراز VK492 هو عبارة عن رشاش بصيلة زجاجية بخاصية الحساسية الحرارية، وقد صمم لتركيبه بأنظمة المضخات الخفية في الأماكن التي يفضل عدم ظهور أي أجهزة بالسقف. يتألف رشاش VK492 الجديد من بصيلة زجاجية 5 ملم. ووفقاً لتطبيقات أنظمة مكافحة الحريق، يفضل استخدام رشاش VK492 في مشروعات تحسين المنشئات المستأجرة والتجديد وإحلال الرشاشات. أوصت أنظمة مكافحة الحريق معيار 13 عند إدخال بعض التعديلات على أنظمة الرش منخفضة الكثافة التي تم تركيبها من قبل من خلال رشاشات معيارية أن تتناسب الرشاشات الجديدة المستخدمة مع التصميم الأصلي للنظام. www.vikingcorp.com Construction Week Online www.vikingcorp.com

Construction Week Online